عندما تفكر في مدى سهولة امتصاص جلد طفلك للمكونات المختلفة، فلا عجب أن تختار شيئًا لا يحتوي على مواد كيميائية ضارة،
فيجب عليك أن تبحث عن المنتجات التي لا تحتوي على إضافات اصطناعية ، وإذا اخترت غسول الجسم المعطر تأكد من أنه من مصادر طبيعية.
فاز شامبو وغسول الأطفال هذا بجائزة كأحد “أفضل منتجات العناية بالبشرة للأطفال لعام 2018”.
وتم تطويره من قبل الأطباء من مكونات نباتية بنسبة 100 % وتم اختباره إكلينيكياً للتأكد من فعاليته وحساسيته، حيث يحتوي على مرطبات للمساعدة على منع جفاف البشرة والحفاظ على نعومتها ، ويستخدم ملح البحر لتنقية البشرة.
يحتوي على رائحة خفيفة ، ولكنه مشتق من المكونات الطبيعية بدلاً من المكونات الاصطناعية.
وهو متوازن بالنسبة لدرجة الحموضة ليكون مناسبًا لبشرة الطفل ، ولا يحتوي على أي من مسببات الحساسية أو المهيجات الشائعة بما في ذلك البارابين أو الكبريتات أو المنتجات الثانوية الحيوانية أو البترول أو العطور أو الأصباغ.
يجب عليك ان تختار منظفًا لطيفًا لا يسبب تهيج البشرة ب يساعد على ترطيب البقع المتقشرة على فروة رأس طفلك وغسلها.
يمكنك أن تشعر بالأمان باستخدام جل التنظيف هذا مع طفلك ، لأن معايير صناعة الشركة أكثر صرامة من معايير الصناعة النموذجية، لأنه لا يحتوي على البارابين أو الفثالات أو المكونات الأخرى المشكوك فيها.
تم اختبار التركيبة بدقة للتأكد من أنها آمنة للاستخدام على طفلك ولن تتسبب في رد فعل سلبي.
كما يحتوي على جزيء مستخرج من الأفوكادو ، وهو مكون طبيعي بالكامل يساعد على حماية جلد طفلك الرقيق ، ويساعد على حبس الرطوبة ومنع جفاف بشرته،
إضافة إلى ذلك يساهم فيتامين ب 5 أيضًا في التطهير الفعال دون تجريد الزيوت الطبيعية من فروة رأس طفلك والجلد.
90٪ من المكونات الموجودة في غسول الأطفال هذا تعتبر طبيعي، ولا تحتوي الصيغة على صابون يمكن أن يجف، كما أنها خالية من العناصر التي يمكن أن تسبب الأذى لعيني طفلك.
يصر بعض الناس على أن الحمام يجب أن يكون جزء من روتين الطفل اليومي ، لكن الحقيقة هي أن الخبراء لا ينصحون بهذا الاستحمام المتكرر.
بالنسبة للأطفال الذين يعانون من الأكزيما ، ينصح أطباء الجلد فعليًا بنقعهم بالماء الفاتر 1-2x في اليوم وبعدها مباشرة ضع عليهم المطهر الذي اخترته لاحتجاز الرطوبة في الجلد.
فالأطفال الرضع لا يتسخون كثيرًا لأنهم لا يتحركون
طالما أنك تنظف منطقة حفاضاتهم بانتظام ومسح المناطق التي يمكن أن تتراكم فيها الأوساخ – مثل ثنايا رقبتهم –
