افضل الافلام اليابانية على الإطلاق

فيلم للمخرج الياباني المميز ياسيجيرو أوزو، وهو يتناول كالكثير من أفلامه الطبقة الوسطى العاملة في اليابان.

وهو أول أفلامه ثلاثيته Noriko Trilogy’ والتي تضمنت Early Summer عام 1951 وTokyo Story عام 1953

ويعتبر هذا الفيلم وباقي أعمال أوزو علامات في السينما اليابانية حتى اليوم، والسينما العالمية كذلك.

مخرج آخر من أهم مخرجي اليابان الكلاسيكين وهو أكيرا كيروساوا.

 ويعتبر من أفضل الأفلام اليابانية الأكشن ويتتبع جريمة قتل ويقدمها من عدة وجهات نظر، هي القتيل وزوجته والحطاب.

 لنتعرف على الطبيعة الإنسانية بصورة مختلفة.

فيلم آخر للمبدع أكيرا كيروساوا، وواحد من أفضل أفلام الأكشن في العالم، وهو يحمل عمق فلسفي واضح، وتقنيات سينمائية لم توجد من قبل.

 مثل التصوير ووزوايا الكاميرا والمونتاج، ويدور حول تجميع بضعة ساموراي لحماية قرية من اللصوص،

وتم إعادة إنتاجه عدة مرات في هوليود وحول العالم وحتى في مصر باسم شمس الزناتي.

تدور أحداث هذا الفيلم في الفترة ما بين 1619 و1630 وتدور أحداثه حول رونين وهو ساموراي سابق يرغب في الانتحار على طريقة الهاراكيري.

ويعتبر هذا الفيلم من أفضل الأعمال التي قدمت اليابان في العصور الوسطى.

واحد من الأفلام التي عادت عبرها السينما اليابانية إلى الصدارة مرة أخرى، حيث حصد نجاح نقدي كبير باليابان وخارجها.

 وهو من إخراج المخرج تاكيشي كيتانو واحد من أفضل المخرجين، وهو يتتبع قصة الضابط نيشي الذي توفت ابنته مؤخرًا، وزوجته مريضة، والذي يقرر الاعتزال.

 ويأخذنا المخرج في رحلة للتعرف على عمق الشخصية التي تتراوح بين الرقة والغضب.

الفيلم الأصلي الذي اقتبس منه فيلم أمريكي بذات العنوان حقق نجاح كبير كذلك، ودومًا ما يقال أن النسخة اليابانية هي الأفضل والأكثر إخافة.

تشتهر اليابان بأفلام الرعب التي تقدمها، والتي تجذب الانتباه حول العالم، فهي تجمع بين الغموض والخوف في مزيج لا نشهده في السينما الغربية بسهولة، وهذا الفيلم أكبر دليل على ذلك.

واحد أشهر أفلام يابانية حزينة وأكثرها تأثيرًا، وهو يقدم قصة مشابهة لأفلام “مبارايات الجوع” الأمريكية، على الرغم من أن المؤلفة أكدت إنها لم لمر تره قبل تقديمها للروايات،

فهي تدور حول مجموعة من المراهقين والشباب يحاربون حتى الموت للحفاظ على حياتهم، ولكن الفيلم الياباني كالمعتاد أكثر جرأة وسوداوية من مثيله الأمريكي.

فيلم أنمي ياباني حول فتاة تحارب لاسترجاع والديها الذي حولتهما الساحرة الشريرة إلى خنازير.

 وهو إخراج هياو ميازاكي ساحر أستوديو جيبلي الشهير، وأصبح هذا الفيلم واحد من علامات الأنمي اليابانية، والسينما السريالية،

وحصل على جائزة أوسكار أفضل فيلم رسوم متحركة، والدب الذهبي في مهرجان برلين.

يقال دومًا على هذا الفيلم إنه النسخة السريالية من فيلم انجمار بيرجمان فاني وألكسندر.

 فهو يقدم قصة عائلة غير عادية تعيش في منطقة نائية بشمال طوكيو، الفيلم من إخراج كاتشيتو إشاي، والذي فاز بعدة جوائز بالمهرجانات الدولية.

 وهو مثال جيد على كل مميزات السينما اليابانية، من التشويق والإثارة والمتعة البصرية.

فلم لا أحد يعلم هو أحد افضل الافلام اليابانية حيث تقع أحداثه في طوكيو خلال فترة الثمانينات، حول امرأة وأطفالها الخمس، حيث تهجر الأم الأطفال وتتركهم ليواجهوا الحياة بمفردهم.

الفيلم إخراج هيروكازو كوريدا واحد من أفضل المخرجين اليابانية المعاصرين، وصاحب فيلم سارقوا المتاجر الذي فاز بالسعفة الذهبية في 2018 بمهرجان كان السينمائي.

 والذي يتعامل دومًا مع قضايا عائلية قد تبدو بسيطة ولكنها معقدة بالمشاعر، وهذا واحد من أجمل أعماله على الإطلاق.

أول فيلم ياباني يفوز بجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي، وهو من إخراج يوجيرو تاكيتا، وتدور أحداثه حول سيليست التي تعمل دار جنائز.

 حيث نتعرف من خلال الأحداث حول طقوس الجنازات، ومشاعر المحيطين بها، وعانى هذا الفيلم لإيجاد موزع بداخل اليابان، ولكن سريعًا ما حظي بالاهتمام العالمي والجوائز.

فيلم آخر للمخرج هيراكوزا كوريدا وايضاً واحد من افضل الافلام اليابانية وتدور أحداثه في ذات الإطار العائلي حول ثلاثة أخوات يقابلن لأول مرة أخت رابعة من أم أخرى بعد وفاة الوالد.

وتبدأ أواصر العلاقات بينهن تتوطد عندما تأتي للعيش معهن، فيلم بسيط ولكن ساحر ويعتبر من أجمل أفلام السينما اليابانية.

حصل على تقييم 7.5 في موقع Imdb